للصديقات

اجمل رسائل وداع للصديقات , كلمات وداع للأصدقاء الوداع من أقصى ما يمر به الكثير من الأشخاص في حياتنا اليومية، ويكون الصعب هو وداع الأصدقاء والصديقات، ونقدم لكم تشكيلة من عبارات التعبير عن وداع الأصدقاء والصديقات الجميلة. اجمل رسائل وداع للصديقات ارمي الورد في دربك وترمي الشوك في دربي رجيتك لا تعذبني رجيتك لا لاتهجرني حس بحالتي ارجوك وبادلني الغلا مرة أرجوك علمني الجفا لو تكرمت .. مدام قلبك مثل الأيام قاسي .. و إن كنت ناوي تذبح الليل بالصمت .. عد الظلام اللي سكن في أساسي الجرح فيني و إن سكت ما تكلمت بعض الجروح أن حكت ما تواسي .. ليه التغلي وكل ما أدعيك مشغول ؟؟ صرت الكذوب وصرت بالحب بايق !! روحي تحبك وباقي الفكر مشلول !! أحرقت لي دمي .. وهذي حقايق !! حبك سكن بالقلب من غير مدلول ! أنا أتعذب .. و أنت بالحيل رااايق ؟!؟! كل شيء يقول : بنفترق قبل الفراق .. بنفترق كل شي يقول : اللي بقى من الكحل بعيون فرحتنا قريب بينسرق .. و اللي بقى من البحر بأصبعي و أصبعك بيحترق .. انتهت مأساة عمري في هواك ما أصدق كيف على الفرقى قويت التسامح فات لا تنظر وراك لا تخط بحسرتك ألفين بيت بالهوى .. الله يحسن عزاك أنعني و أقبل تعازي من هويت .. أعتذر ما عاد بي وقت معاك .. انتهى حبك …..! مع الحب انتهيت ….!! ما بيني و بينك مشارية وعتاب شف دربك اللي جيت منه تدله ما راح تغلبني لو الحب غلاب من حضرتك عشان قلبي تذله !! كنت القريب و كلهم أغراب حتى القمر لا غاب شفتك محلة رح و اعتبرني واحد أذنب و تاب ما ني بثوب تلبسه ثم تمله قلت : انتهينا … و قلت لك : خير يا طير !! ما ني بأول شخص يخسر غرامة ما كان حبك غير بس طعنتك غير علمتني معنى الندم و الندامة .. مو كل ذيب على الغزلان قاوي ولا كل غزال يجذب الذيب صوبه ولا كل جرح له طبيب مداوي ولا كل مذنب تنقبل منه توبة .. و أنا على الهجر الأحباب ناوي .. و الذيب لا نوى ما يضيع دروبه يالطيب لو تبعد ما همني رضاك .. و أسمع كلامي زين دام أنت هادي ما كنت شي كيف أزعل لفرقاك !! عادي وجودك كان وإن رحت .. عاااادي كلمات وداع للأصدقاء تجتاحنا تلك الذكريات القديمة لتوقظ فينا صورهم التي غابت عنا، فنغفو على صوت لحن شجي، يبعث حلماً دافئاً في قلوبنا، فتلمع في العيون دموع حارة وتعلو صيحات القلب متشبثةً بذلك الصديق، ولكن قد لا نملك في هذه اللحظات إلّا يداً تلوّح للمسافر الراحل علّه يعود يوماً لنعيش. إن فرقتنا الأيام وتباعدت الاجساد فإنّ في الصدر قلب ينبض بكِ، ويحيى بذكركِ ويسترجع لحظات عُذاب ولقاءات الأحباب وبسمات صادقة ونفوس محلقة في سماء الخُلق، لن نقول وداعاً بل ستبقى الذكرى وصور المحبة شامخة في الذاكرة مع أمل بلقاء ووعد بدعاء لاينقطع وحب متجدد لاينضب. أودعكم بدمعات العيون، أودعكم وأنتم لي عيوني، أودعكم وفي قلبي لهيب تجود به من الشوق شجوني، أراكم ذاهبون ولن تعودوا أكاد أقول إخواني خذوني، فلست أطيق عيشاً لا تراكم به عيني وقد فارقتموني، ألّا يا إخوة في الله كنتم على الأزمات لي خير معين وكنتم في طريق الشوك ورداً يفوح شذاه عطراً في غصوني. كنتم الأمل الذي يهدهد لحظات عمري ويطرد من عيوني الشجن، وستصبحون الحلم والأمنية التي تفصلهم عن عالمي ملايين السنين، قدر كان أن نلتقي وقدر كان أن نفترق وربما تكرر الأقدار ونلتقي، الصرخة لا تجدي والحزن لايجدي ولكن سيظل دربنا معموراً بالورود ودائماً أنادي يارب امنحهم القوة على السير وامنحني القدرة على الانتظار فالعمر بين يديك والأمر كله إليك. الأيام تذوي يوماَ يوماَ والعمر ينقضي شيئاً فشيئاَ، لحظات أعدها بل سويعات أترقبها، إنّها من أصعب اللحظات التي أعيشها هذه الأيام، تلك اللحظات التي يقف بها شبح الوداع على ناحية طريقي إليها، فما أستطيع حراكاَ خوفاَ من لقاءه ومالي سبيل لأنأى عنه، تلك اللحظات التي سأفارق فيها أعز الناس وأقربهم إلى نفسي، فهو وداع لأيام معدودة لكنها بالنسبة لي سنين وقرون، حينها أقول ليوم الوداع لا مرحباً ولا أهلاً في غداَ إن كان تفريق الأحباب في غداَ.